GianyarBali.com - Inilah teks khutbah Idul Adha sederhana baik khutbah pertama waktu Idul Adha dan dilengkapi dengan khutbah ke-dua serta doa singkat.
Seperti apa naskah khutbahnya, khutbah awal dan juga khutbah ke-dua Idul Adha, cocok digunakan untuk khutbah Idul Adha tahun ini.
Khutbah Idul Adha ini yang ditulis Ustad. Sunnatullah, Pengajar di Pondok Pesantren Al-Hikmah Darussalam Durjan Kokop Bangkalan Jawa Timur yang dilansir dari khutbahsingkat.com, semoga amal karyanya menjadikan amal yang baik.
Khutbah Idul Adha ini menjelaskan beberapa hal dari kesabaran Nabi Ismail dengan Bahasa Indonesia yang jelas dan mudah difahami.
Inilah khutbah Idul Adha baik Khutbah Awal dan juga khutbah Idul Adha yang ke-dua dilengkapi dengan Doa lengkap sekali, langsung aja.
Pendahuluan untuk Khutbah Awal Khutbah Idul Adha
اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ. اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ. اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرْ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً، لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَأَعَزَّ جُنْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ، لاَإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، اَللهُ أَكْبَرُ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ جَعَلَ شَهْرَ الْحَجِّ غُزَّةَ وَجْهِ الْعَامِ، وَأَجْزَلَ فِيْهِ الْفَضَائَلَ وَالْاِنْعَامِ، وَفَضَّلَ أَيَّامَهُ عَلَى سَائِرِ الْأَيَّامِ. وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْمَبْعُوْثِ عَلَى جَمِيْعِ الْأَنَامِ، وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ هُدَاةِ الْأَنَامِ وَمَصَابِيْحِ الظَّلَامِ. أَشْهَدُ أَنْ لَااِلَهَ اِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ اِلَهٌ تَفَرَّدَ بِالْكَمَالِ وَالتَّمَامِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ أَفْضَلُ مَنْ صَلَّى وَصَامَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىَ أَلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِيْ شُبِّهُوْا بِالْأَنْجَامِ، فَمَنْ تَبِعَهُ فَقَدْ نَالَ سُبُلَ التَّامِ
أَمَّا بَعْدُ، فَيآ أَيُّهَا الْمُؤْمِنُوْنَ رَحِمَكُمْ اللهُ، أُوْصِيْكُمْ وَاِيَايَ بِتَقْوَى اللهِ وَطَاعَتِهِ، بِامْتِثَالِ أَوَامِرِهِ وَاجْتِنَابِ نَوَاهِيْهِ. قَالَ اللهُ تَعَالَى فِيْ كِتَابِهِ الْكَرِيْمِ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ. وَقَالَ أَيْضًا: فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ